مرحباً بكم في الدعم المباشرلجلف بيس!
2025/03/27 09:27 توقيت العربي
أربك إعلان الرئيس دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 25 بالمئة على جميع واردات السيارات وقطع الغيار إلى الولايات المتحدة الشركات في قطاع صناعة السيارات الأميركي ومنافسيها العالميين.
انخفاض أسهم الشركات العالمية
فقد انخفضت أسهم جنرال موتورز ثمانية بالمئة في التعاملات بعد إغلاق السوق. وتراجعت أسهم فورد وستلانتس المدرجة في السوق الأميركية بنحو 4.5 بالمئة لكل منهما. وفي آسيا، انخفضت أسهم تويوتا موتور وهوندا موتور وهيونداي موتور بنحو ثلاثة بالمئة.
وانخفضت أسهم تسلا، التي تصنع جميع السيارات التي تباع في الولايات المتحدة محليا لكنها تستورد بعض المكونات، 1.3 بالمئة.
وقال ترامب إن الرسوم الجمركية التي أُعلن عنها يوم الأربعاء قد تؤثر سلبا على تسلا أو ربما تفيدها.
ولم ترد أي من هذه الشركات بعد على رسائل البريد الإلكتروني لطلب التعليق.
تشير بيانات من شركة الأبحاث جلوبال داتا بأن ما يقرب من نصف السيارات التي بيعت في الولايات المتحدة العام الماضي كانت مستوردة.
تأثير الرسوم الجمركية المفروضة
وقالت مجموعة أوتو درايف أميركا التي تمثل كبرى شركات صناعة السيارات الأجنبية مثل هوندا وهيونداي وتويوتا وفولكس فاجن "الرسوم الجمركية المفروضة اليوم ستزيد من تكلفة إنتاج وبيع السيارات في الولايات المتحدة، مما سيؤدي في النهاية إلى ارتفاع الأسعار، وتقليص الخيارات المتاحة للمستهلكين، وتراجع وظائف قطاع الصناعات التحويلية في الولايات المتحدة".
اضطراب في الأسواق العالمية
تسببت رسوم ترامب الجمركية وتهديداته المرتبطة بفرضها منذ بدء ولايته الثانية في حالة من الضبابية لدى الشركات وأثارت اضطرابا في الأسواق العالمية. ويوم الأربعاء، أكد مجددا أنه يتوقع أن تدفع هذه الرسوم الجمركية شركات صناعة السيارات إلى زيادة استثماراتها في الولايات المتحدة بدلا من كندا أو المكسيك.
تتمتع شركات صناعة السيارات في أميركا الشمالية بوضع التجارة الحرة إلى حد كبير منذ 1994. ووضعت اتفاقية 2020 بين الولايات المتحدة والمكسيك وكندا التي قادها ترامب قواعد جديدة تهدف إلى زيادة إنتاج المكونات بالمنطقة.
وبعد فرض رسوم جمركية 25 بالمئة على المكسيك وكندا في أوائل مارس، منح ترامب مهلة شهرا للسيارات المنتجة وفقا لشروط الاتفاقية، مما كان له أثر إيجابي على الشركات الأميركية.
غير أن القواعد الجديدة لا تنطوي على تمديد هذه المهلة.
جريدة الإتحاد
2025/04/03
أعلنت شركة «دريك آند سكل» أن جمعيتها العمومية ستناقش إعادة تصنيف مبلغ الاحتياطي القانوني البالغ 479 مليون درهم إلى حساب الخسائر المتراكمة لتخفيف نسبة الخسائر من رأس المال، وذلك خلال اجتماعها 25 إبري
جريدة الخليج
2025/03/20
أعلنت شركة باسافانت للطاقة والبيئة التابعة لشركة دريك آند سكل إنترناشيونال، عن فوزها بعقد رئيسي من شركة ماهاراشترا إندستريال تاونشيب لتنفيذ أعمال التصميم، والمشتريات، والإنشاء، والاختبار، والتشغيل، ل
جريدة البيان
2018/03/29
أعلنت شركة «دريك آند سكل إنترناشيونال»، العاملة في مجال الهندسة والإنشاءات، أمس، عزمها على إصدار صكوك قابلة للتحويل إلى أسهم في رأسمال الشركة خلال الربع الثاني من العام الجاري.
وذكرت ا
الإمارات اليوم
رمز السهم | السعر | حجم التداول |
---|
مؤشر | إغلاق | التغيّر |
---|---|---|
نيكاي 225 | 36,581.76 | -251.51 (-0.68 |
داكس | 18,699.40 | 181.01 (0.97 |
أس آند بي 500 | 5,626.02 | 30.26 (0.54 |
رمز السهم | السعر | التغيّر |
---|---|---|
الورقية | 363.00 | -17.00 (-4.48 |
شركة سالك | 6.42 | -0.17 (-2.58 |
باركن | 6.09 | 0.00 (0.00 |
العربية للطيران | 3.78 | 0.01 (0.26 |
شركة دبي للاستثمار | 2.88 | -0.05 (-1.71 |
2025/08/13
من المرجح أن يلتقي رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بالرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال زيارة للولايات المتحدة الشهر المقبل لحضور اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقال مسؤول هندي مطلع عل
العربية.نت
2025/08/13
يواجه مصدرو فول الصويا الأميركيون خطر فقدان مبيعات بمليارات الدولارات إلى الصين هذا العام مع استمرار المحادثات التجارية، وحرص المشترين في أكبر مستورد للبذور الزيتية على شراء شحنات من البرازيل للشحن خ
العربية.نت
2025/08/13
قال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، اليوم الثلاثاء، إن المسؤولين التجاريين الأميركيين سيجتمعون مرة أخرى مع نظرائهم الصينيين في غضون شهرين أو ثلاثة أشهر لمناقشة مستقبل العلاقة الاقتصادية بين البلدين
العربية.نت
2025/08/13
عززت بيانات التضخم في الولايات المتحدة التوقعات بخفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) لأسعار الفائدة الشهر المقبل، في وقت يحاول فيه الرئيس دونالد ترامب إحكام قبضته على المؤسسات الأمير
العربية.نت
2025/08/13
يمثل شطب أسهم مجموعة "تشاينا إيفرجراند" من بورصة هونغ كونغ محطة قاتمة لقطاع العقارات في الصين، الذي يدخل عامه الرابع من الشلل، ويواصل الضغط على ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
الشركة، التي كانت
جريدة الإقتصادية